قالتها المرجعيّةُ الدينيّةُ العُليا: الإصلاحُ الحقيقيّ والتغييرُ المنشودُ في إدارة البلدِ ينبغي أن يتمّ بالطرقِ السلميّة
أكّدت المرجعيّة الدينيّة العُليا أنّ الإصلاح الحقيقيّ والتغيير المنشود في إدارة البلد ينبغي أن يتمّ بالطرق السلميّة، وهو ممكنٌ إذا تكاتف العراقيّون ورصّوا صفوفهم في المطالبة بمطالب محدّدة في هذا الصدد.
جاء ذلك خلال الخطبة الثانية من صلاة الجمعة المباركة يوم (26 صفر 1441هـ) الموافق لـ(25 تشرين الأوّل 2019م)، التي أُقيمت في الصحن الحسينيّ الطاهر، وكانت بإمامة سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائيّ (دام عزّه)
وفي ما يلي نص ما ورد بهذا الشأن:
(إنّ الإصلاح الحقيقيّ والتغيير المنشود في إدارة البلد ينبغي أن يتمّ بالطرق السلمية، وهو ممكنٌ إذا تكاتف العراقيّون ورصّوا صفوفهم في المطالبة بمطالب محدّدة في هذا الصدد.
وهناك العديد من الإصلاحات التي تتّفق عليها كلمةُ العراقيّين وطالما طالبوا بها، ومن أهمّها مكافحة الفساد واتّباع آليّات واضحة وصارمة لملاحقة الفاسدين واسترجاع أموال الشعب منهم، ورعاية العدالة الاجتماعيّة)