المقالات

عندما يتقيأ الإعلام العربي وتحديداً السعودي أنا اعطيه الحق

تنويه: المعلومات والآراء الواردة في هذا المحتوى تمثل رأي مؤلفها ولا تعكس بالضرورة رأي أو سياسة «وكالة نسيم كربلاء الخبرية»

بقلم : رزاق الإسدي

الأسباب واضحة جداً منها…
تناول جرعات كبيرة من الصواريخ الإيرانية التي أرهقت محررين نشرات أخبارهم وجعلتهم في حيرة تسلخهم من مهنيتهم وهذا الإضطراب النفسي إضطرهم الى تناول بعض العقاقير الإعلامية التي تقول أن الصاوريخ لم تحقق اهدافها.

برنامج الصدمة الذي أعدهُ حزب الله والمقاومة العراقية واليمنية والذي نفذ ادواره بابداع الطائرات المسيرة التي باتت تذكرهم بالموت وان الموت حق ولكن اما بشرف او بغيره وهم احوج الى غيره…
اما ذه فويس… الرضوان الذي جعل جنود الإحتلال يتصارخون من الخوف ووصفوا المسابقة بظهور اشباح مخيفة على حد وصف بعض الجنود الناجين من من مسابقة الرضوان في احد وسائل الإعلام الإسرائلية..
كذلك صواريخ الفنان اليمني الذي اقلق الخليج أكثرَ من الصهاينة ببرامجهِ صدى اليمن و من سيربح الطائرة المسيرة في مياه الخليج…
خوف النتن من عواقب الرد على خلايا النحل الايراني
كل هذا وغيره زاد من اضطراب
و جيشان النفس وقد تهيأت للقيء.

اترك رد

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار